التفاوت في استخدام النطاق العريض بين الأُسر المعيشية الحضرية والأُسر المعيشية الريفية

يُعد ضمان الوصول الكافي إلى البنى التحتية للاتصالات في جميع المناطق الجغرافية أمراً ضرورياً لسد فجوات الاتصال بالشبكة الناتجة عن حجم البلد، والطوبولوجيا وكثافة السكان، من بين عوامل أخرى. يقيس هذا المؤشر التفاوت في استخدام النطاق العريض بين الأُسر الحضرية والأُسر الريفية، ويعكس نسبة الأُسر المعيشية المشتركة في الخط الثابت (خط المشترك الرقمي، والإنترنت الكبلي، والألياف، والأقمار الصناعية، والتكنولوجيات اللاسلكية الثابتة الأرضية وغيرها من التكنولوجيات السلكية الثابتة) أو خدمات النطاق العريض المتنقل بسرعة معلنة من 256 كيلوبت في الثانية أو أكثر، ويتم احتسابه من خلال طرح نسبة الأُسر المعيشية الريفية المتمتعة بإمكانية وصول إلى إنترنت النطاق العريض من نسبة الأُسر المعيشية الحضرية المتمتعة بإمكانية وصول إلى إنترنت النطاق العريض.